بعد اعلان التسميات اختلفت أحوال الطلاب فبعضهم ارتاح والبعض الآخر لا فمحمد سيراج يراهن على عودته من جديد الى الأكاديمية بعد أن اجتاز الخطر لخمس مرات أما يحيى فخائف رغم أن الجمهور أنقذه في الأسبوع الماضي لكن خولة لم تميز بعد ما مصيرها ومن معها ومن ضدها ولا تعرف ما اذا كان جمهورها سيخذلها أم لا .